من قرأها أو قرئت عليه، فتدل على الإنذار، فليتق الله عز وجل، وقيل يكون سليم الصدر، ويجمع مالاً ثم ينفقه في البر والصلة والخير، وقيل إنه يمشي بالنميمة.